أ هــــــــــــــــــــداء الى العذاب

**¬» الإنتسَاب** : 15/05/2011

تعَلمُتّ مــــــــــ♥ ♥ ــــــــــن هذه الحياه . .

آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ . (غيُريَ ) !

وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ . . لنُ يفيُدنيَ بُشيءُ . . !

تعَلمُتّ . . آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ . . وآنُ آحزَنُ لوحُديّ , ! !

وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُيدَ هوا رضَآئُيّ بَقدَريّ

هنَآڪ أشخَآص . .
أصوَآتهمَ ، إحسآسهمَ ، ڪلمآتهمَ !
ڪأنهآ موسيقى تُسَعدَڪ ڪلمآ تذڪرتهآ ،

|[ إعتـ ــ ــ ذار ]|I

لكل من كانت له أحلاما وتحقق منها القليل
لمن عاندته الايام وتخلى عن بعض الامانى
أقول له ... توقف وتذكر
أننا بشر تحكمنا قيود وتقاليد وعادات
جعلتنا نرحل ونترك اجمل الحكايات
نرضى بها حتى لو جعلت بقلوبنا الآف الاهـآت

فتُبثَ فيَ نفسڪ آلرآحة

عنـدمـا تعـــانى ]|I

عندما تعانى ويزيد عليك الآم
لا تبكى ... أنظر لمن عاش ألم أكثر منك
عندما تسقط لا تنتظر ان يساعدوك على النهوض
حاول وانهض وواصل حياتك بقوة
خلقت الصعاب لاصحاب العزيمة القوية
كن منهم ولا تكن من الضعفاء
كن مؤمنا قويا حتى يحين مع ربك اللقاء

أصعب الجرووح ° ¤¦¤ -

عندما تجرحك سكين وتتألم بعدها بدقائق يتوقف النزيف
عندما يجرحك شخص بكلمات تنساه فى غياهب الحياة
لكن .. جرح من سكن قلبك يوما
يظل ينزف طواااال الايام .. لانه طعنة غير متوقعة

كنـــــا صغـــار ]|I

فى يوم من الايام كنا صغار لا يهمنا الا الالعاب
لا نعرف الا الابتسامة وقربنا من الاهل والاحباب
كبرنا وعرفنا العواطف والاحلام
ومن هموم الدنيا أحيانا لا ننام
وقتها نفكر ونقول .. يا ليتنا
ياليت ما كبرنا وظلننا صغار

رحلت ... وتركتني وحيدا في صحراء الهجران بين جبال الأحزان وعلى سهول الحرمان ... لا أسمع إلا صدى صوتي وصفير آذاني ... حبك تسلل إلى قلبي فأحببتك ... وبعدها رحلت وثارت براكين الشوق بداخلي واهتزت أركان فوادي ... رحلت فأمطرت سحابة دمعتي وتكثف ضباب حيرتي رحلت ومازال طيفك يزورني فيلهب مشاعري ويؤجج نيران اشتياقي لك ويثير أمواج هيامي ... فإلى أين رحلت ... إلى أين؟! ليتني اعلم!!

سيأتي يوم وتعلم
كم كنت أحبك
لا بد أنك ستفهم
أني كنت أول المعجبين
يوماً ما ستعلم
أني كنت
أرق عليك من ورد و ياسمين
و أني من أجلك
أحببت كل المحبين
ولكن عندما
ينتهي كل شيء
و تذهب
عندها فقط ستدرك
كم كنت أحبك

هجرتني كما يهجر الطير عشه
هجرتني كما تهجر الروح الجسد
ركبت البحر و سافرت
فلحقتك بكل مشاعري و عواطفي
المركب من جسدي شيعته
و البحر من دمع عيني ملأته
طيور البحر رسائلي إليك
أسماكه حواسي تحرسك
أما سمعت الطيور تناديك
ألم تسمع البحر يناجيك
عود يا أغلى شىء في حياتي

عصفـورٌ ينقرُ حبّة قمحٍ في يدكَ
ثمّ يعــاودُ طيرآنهُ في المدَى ..

هكذَا الحّب !!
لـحظةُ فرحٍ كونيةَ هاربةَ
...كنْجمٍ اشتعلَ ...... ثمّ هوَى !

حَالُنَـــــــــــــا مُؤْسِف جَدَّا ..............!!

الْحَنِيْن لَا يَعْرِف ادْاب الْزِّيَارَة ..

وَالْغِيَاب لَا يَمْلِك حُسْن الْتَّصَرُّف ..
......
وَالْشَّوْق مُدَلّل لَا يَسْتَطِيْع احْتِمَال شَيْء ..

نَحْتَــــــــــــــاج لِمَن يُرَمْم مَشَاعِرَنَا مِن جَدِيْد

إحــرص ....عــلــى مــن يــحــبــك مــن قــلــبــه ،،،، و اجــعــلــه
كــالــقــلادة عــلــى مــعــصــمــك ،،،، وضــعــه كــالــتــاج عــلــى
راســك ،،،، فــربــمــا لــو خــســرتــه ســيــصــعــب عــلــيــك أن
تــجــد روحــاً كــروحــه♥♥♥ !!

عــنـــدمـــا يـــفـــهــمـــك الاخـــرون بــطـــريـــقـــة خـــاطـــئـــة

لا تـــتـــعـــب نـــفــســـك بـــالـــتــبــريـــر , فـــقــــط ادر وجـــهـــك واســـتـــمـــتــع بـــالـــحـــيــاة , فــمـــن يــعــرفـــك جــيــدا لــن يـُـخـــطـأ فــــي فــهــمـــك أبـــداً

آلبعض يقوَل :
لن تعلم [قيمه] آلشيء
آلذي تملگه حتى [تخسره]
لگن

...آلحقيقه هي :
أنک دآئما ًتعلم قيمه مآ تملک ،
وَلگن لآ تعتقد أبداً
أنک "سوَف تخسره" يوَمآ..!!

أسرح ورا فكري اشكثر محتاج
وأسري بليل وأنت بأيدي سراج
أمشي على نورك يجرني شعورك
خطوة ورا خطوة ألوح في سورك
أبغيك تحمي الحب تحميني
وتسكن رموشي ومنزلك عيني
يا سيد الاحساس صوتك توالي الليل يناديني وبغني للدنيا تعا تعا
هذي عيوني ليك سكن
هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا انـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

لــــــو تعلــــــم كـّــــــم يقتلــــــني هــــــذا الشــــــعور ....
عندمــــــا أعــــــجز عــــــن النــــــوم ....
وأشــــــعر حقـــــــاً ببــــــعد المســــــافة بيننــــــا ....

...يتعبــــــني ان تكـّــــــون بقــــــمة حاجتــــــك الــــــي ....
...وان اكـّــــــون بقــــــمة حاجتــــــي لــــــك ....
ولا أكـّـــــــــــون بقــــــــــــربــــــك

يحدثُ أن أنطق اسمكِ أثناءَ حديثٍ عاديٍّ مع صَديقةٍ عاديةٍ
ويحدثُ أن أتعثرَ بِوجهكِ مرسوماً في وجهِ امرأةٍ عَابرةٍ
ويحدثُ أيضاً أن أنساكِ – متعمّداً – ،
كي أدركَ أنّي
أحبّكِ جداً !