حين ٺسعى لإسعآد آلآخرين ٺنعڪـس عليك سعآدٺهمَ ۈٺفيض على نفسك ألۈآن مَن آلمَسره آمَنح آلآخرين سعآده .. ۈسقهمَ إليهآ ٺجد صدى ذلك في أغۈآر نفسك ۈلڪن لآ ٺنس : أن سعآدة آلآخره هي سعآدة آلأبد
** قــــآعده **
ليس عيبآً آبدآً أن ٺٺعثر .. بل هذآ هۈ آلمَٺۈقع ۈآلطبيعي مَآ دمَٺ ٺحآۈل آلعيب ڪل آلعيب أن ٺبرر أخطآءك ۈأن ٺدآفع عنهآ أۈ أن ٺيأس فلآ ٺعآۈد آلمَحآۈله إيآك ثمَ إيآك مَن هآٺين آلدآئرٺين ، فإنهمَآ بعض فخآخ آلشيطآن في طريقك ليقطعك عن آلۈصۈل إلى آلفردۈس ۈفي آلحديث : ڪل آبن آدمَ خطآء .... ۈخير آلخطآئين آلٺۈآبۈن فڪن مَن خير آلخطآئين .. ۈلآ ٺطمَع بأن ٺصل إلى حآلة لآ ٺخطئ فيهآ ۈلآ ٺزل ۈآفهمَ ، ٺسلمَ ..
** ثـقـه ** ( إذآ أطلق لسآنڪك بآلطلب ، فآعلمَ أنه يريد أن يعطيك ) ۈعليك أن ٺثق ، ۈأن ٺۈآصل آلطلب ۈأنٺ في حآلة شڪر قلبي لله لمَآ فٺح عليك ، ۈمَنّ به عليك