1- «اللهمَّ إنِّي عبدك، وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك، أسألك بكلِّ اسم هو لك سمَّيت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علَّمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم
«الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي» [صحَّحه الألباني 1822 في صحيح التَّرغيب] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 2- «لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله ربّ العرش العظيم، لا إله إلا الله ربّ السَّماوات، ورب العرش الكريم» [أخرجه البخاري 7431] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 3- «اللهم إني أعوذ بك من الهمِّ والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل، وضلع الدين، وغلبة الرجال» [أخرجه البخاري 6369] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 4- «اللهمَّ رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله لا إله إلا أنت» [أخرجه أبو داود 5090 وصحَّحه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 5- «يا حيُّ يا قيوم برحمتك أستغيث» [أخرجه 3524 وحسَّنه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 6- «لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظَّالمين» [أخرجه التِّرمذي 3505 وصحَّحه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 7- «الله الله ربِّي لا أشرك به شيئًا» [أخرجه أبو داود 1525 وابن ماجه 3146 وصحَّحه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 8- «اللهم أنت عضدي ونصيري، بك أحول، وبك أصول، وبك أقاتل» [أخرجه أبو داود 2632 وصحَّحه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 9- «حسبنا الله ونعم الوكيل» [أخرجه البخاري 4563] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 10- «بسم الله الَّذي لا يضر مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السَّماء وهو السَّميع العليم» [أخرجه ابن ماجه 3134 وأبو داود 5088 وصحَّحه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 11- «أعوذ بكلمات الله التَّامَّات من شرِّ ما خلق» [رواه مسلم 2708] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 12- «أعوذ بكلمات الله التَّامَّات الَّتي لا يجاوزهنَّ برٌّ و لا فاجرٌ، من شرِّ ما ينزل من السَّماء و ما يعرج فيها، و من شر فتن الليل و النَّهار، و من كلِّ طارقٍ إلا طارق يطرق بخير يا رحمان» [حسَّنه الألباني 2738 في السِّلسلة الصَّحيحة] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 13- «أستغفر الله العظيم الَّذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه غفر له» [أخرجه التِّرمذي 3577 وصحَّحه الألباني] (يكرَّر ثلاث مرَّات). 14- لزوم الإكثار من الاستغفار وقول «ربِّ اغفر لي وتب علي إنَّك أنت التَّواب الرَّحيم» [أخرجه أبو داود 1516 وابن ماجه 3090 وصحَّحه الألباني] (أكثر من سبعين مرَّة). وفي الختام أخي المريض المهموم لا تحزن.... فلست أنت وحدك تعيش هما أو تصارع سقمًا فغيرك يصارع الكثير ولكن الله فضَّلك بما وهبك من الصَّبر والإيمان، واعلم أنَّ الله إذا ابتلاك بهذا المرض ورضيت بقضائه وقدره كان ذلك دلاله حبِّ الله لك ليطهرك ويمحصك من ذنوبك ومؤشرات لمحاسبة نفسك وليذكرك بحقيقة دنياك، قال الرَّسول -صلَّى الله عليه وسلَّم-: «ما يصيب المسلم من نصبٍ (أي تعبٍ) ولا وصبٍ (أي مرض) ولا همٍّ ولا حزنٍ ولا أذًى ولا غمٍّ، حتَّى الشَّوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه» [رواه البخاري 5641]، وقال: «إنَّ عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحبَّ قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرِّضى، ومن سخط فله السخط» [رواه التِّرمذي 2396 وحسَّنه الألباني]. هذا والله أعلم وأزكى وأحكم وصلَّى الله على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين