Vampire diaries

**¬» الإنتسَاب** : 06/05/2011

نجم "Vampire Diaries" يكشف أسرار حبيبته الخفية

ظهر
الفنان الأمريكي "إيان سومرهالدر" الذي يجسد دور مصاص الدماء "ديمون
سيلفاتور" في مسلسل Vampire Diaries بخفة ظله التي تعود عليها الجمهور
عندما مزح في أحد المقابلات، مؤكدا أن المسلسل هو حبيبته الخفية.

وذكر موقع "Digital Spy" أن الفنان "إيان سومرهالدر" ظهر مؤخرا في برنامج
"ريجيس وكيلي"، وعندما سئل عما إذا كان يقيم علاقة عاطفية مع أحد الفتيات
أجاب: نعم واسمها "Vampire Diaries" وهي صعبة للغاية.

ويلعب "سومرهالدر" دور مصاص الدماء الغامض "ديمون سيلفاتور"، وأكدت زميلته
في العمل "نينا دوبريف" أن "ديمون" يحارب دائما للتغلب على الجانب المظلم
بداخله، وسيظهر ذلك في الحلقات المقبلة.

وأوضح "إيان" في المقابلة أنه يعمل في أحداث المسلسل مع شقيقه "ستيفان
سيلفاتور" من أجل الخير، لكنهما سيتشاجران مرة أخرى في الحلقات المقبلة مع
عودة "كلاوس".

وفي المقابلة مع "ريجيس وكيلي" تحدث "إيان" عن الأيام التي سبقت تصوير
مسلسلي "Lost" و"Vampire Diaries"؛ حيث كان يعمل كعارض أزياء في إيطاليا.

وكشف "إيان" أنه كان يقود السيارات وهو يرتدي السراويل الجلدية والنظارات
الشمسية، ثم انتقل إلى قطع العشب، مما جعله يدرك صعوبة الأعمال التي يقوم
بها بعض الناس.

نجمة
"Vampire Diaries": لعبت دور شريرة وطيبة في آن واحد فارتبكت.. وأحاول
استعادة الطيبة

تعتبر الممثلة الكندية بلغارية الاصل نينا
دوبريف من اجمل ممثلات هوليوود الشابات على الشاشة الصغيرة فهي بطلة
المسلسل الناجح "Vampire Diaries" .
وتتميز نينا بطولها وقوامها المشدود وعضلات بطنها وحلت على غلاف مجلة
"Seventeen" الاخير وعرضت مجموعة لها بالبكيني وصور وهي تمارس اليوغا.
وخلال المقابلة قالت نينا انها مرتاحة بجسدها وما وصلت اليه من التمرينات
الرقص وغيرها من الامور واضافت انها بنيت لنفسها هذا الطريق والكدمات
على جسدها تشهد على مسيرتها في الرشاقة وقالت انها تمارس 3 او 4 مرات في
الاسبوع يوغا.

كشفت الفنانة البلغارية الأصل "نينا دوبريف" –التي
تجسد دور "إيلينا" في مسلسل "Vampire Diaries"- أنها شعرت بعدم التركيز
عند بداية تصوير الموسم الثاني؛ وذلك لأنها كانت تحمل معها نصين: أحدهما
لشخصية "إيلينا"، والآخر لشخصية مصاصة الدماء "كاثرين".

وأوضحت "إيلينا" –في حوار لها مع Zap2it- أنها عمدت إلى الألوان لتتمكن من
التفريق بين نصي الشخصيتين، فكان في يدها نص مكتوب باللون الأحمر ليذكرها
بشخصية الشريرة "كاثرين"، وفي يدها الأخرى نص مكتوب بالأزرق للفتاة الطيبة
"إيلينا".

وأضافت "إيلينا" أنها عمدت إلى استخدام مذكرة أخرى في يدها لتكتب ملاحظات
المخرجين والمنتجين والمدربين على أداء دوريها، حتى لا تخلط بين الشخصيتين،
ولا يتداخل الدوران معاً.

وقالت "نينا" إنها دائما ما تتشارك مع "بريتاني" التي تساعدها في التدريب
لمعرفة ما يجب أن تقوم به، موضحة أن "بريتاني" موهوبة وتتمكن من مساعدتها
على معرفة الأماكن التي يجب أن تقف بها وماذا تفعل وكيف يمكنها التبديل بين
الشخصيتين.

وأوضحت "نينا" أن شخصيتها الشريرة "كاثرين" تمر بوضع غير مستقر في الوقت
الحالي بعد أن تم اختطافها من قبل الشرير "كلاوس" الذي يهددها بتعذيبها،
كما أنها قامت بخيانة "دايمون" وشقيقة "ستيفان" فأصبحت علاقتها بهما متوترة
للغاية.

من ناحية أخرى، أوضحت "نينا" أنها ستحاول الذهاب إلى مكان بعيد على أحد
الشواطئ والاسترخاء والنوم، بعد انتهاء تصوير الموسم الثاني، حتى تتمكن من
استعادة شخصيتها الحقيقية "نينا" التي لم تعد تعرفها من كثرة الشخصيات
التي لعبتها.

وتجسد "نينا" شخصية "إيلينا" والشريرة "كاثرين" في مسلسل "Vampire Diaries"
الذي يعرض على MBC Action كل اثنين في تمام الساعة 21:00 بتوقيت
السعودية.

Vampire diaries VD_damon_katherine-300x222

Vampire diaries The-Vampire-Diaries-Cast-New-HQ-stefan-and-elena-15986311-1568-2560

رغم إنكارهما.. هل توجد علاقة حب تجمع نجمي Vampire Diaries؟

ظهر الفنان "إيان سومرهالدر" -الذي يجسد دور مصاص الدماء "دايمون"- مع
زميلته في مسلسل "Vampire Diaries "نينا دوبريف" -التي تجسد دور الشابة
"إيلينا"- معا في أحد الأماكن العامة برفقة الفنان "جوشوا جاكسون" وحبيبته
"ديان كروجر".

وكان نجما المسلسل "نينا" و"إيان" قد أنكرا سابقاً وجود علاقة حب تجمعهما،
وعندما سئل الفنان "إيان" عن وجود حبيبة في حياته في لقاءٍ تلفزيوني أكد
أن حبيبته الخفية هي مسلسل "Vampire Diaries".

وبعد ظهور نجمي المسلسل معاً في مكان عام والتقاط المصورين للكثير من الصور
وهما جالسان معا على أرض الحديقة، دار السؤال في أذهان الكثيرين حول وجود
علاقة حب تجمع نجمي المسلسل؟ ومتى سيجدان الشجاعة للكشف عنها.

وكشف موقع "Hollywood Life" يوم الاثنين 18 إبريل/نيسان 2011، أن نجمي
المسلسل كانا على علاقةٍ منذ أشهر دون الإفصاح عنها، إلا أن حضورهما أحد
أكبر مهرجانات الموسيقي بوجود العديد من المصورين، تعني قدرتهما الآن على
كشف حقيقة علاقتهما.

يشار إلى أن الموسم الثاني من مسلسل "يوميات مصاص دماء" على "MBC ACTION"،
قد عاد بظهور مصاصة الدماء الشريرة "كاثرين" في مدينة "مستيك فالز".

ويشهد الموسم الثاني ظهور شخصيات أخرى شريرة، مثل عم "تايلر" المستذئب،
الذي يصل إلى المدينة بعد مقتل شقيقه، وينشر "لعنة لوكوود" في المدينة عن
طريق قتل أشخاص كثيرين.

طبيب مصري: مصاصو الدماء حقيقيون والثوم يمنع خطرهم

أكد
الدكتور محمد المخزنجي الطبيب والكاتب المصري الشهير، أن مصاصي الدماء
الذين يتجولون في الليل والمتعطشين لشرب الدم، ليسوا مجرد شخصيات خيالية في
روايات وأفلام الرعب، وإنما أناس حقيقيون يعيشون وسط الكثيرين من عامة
البشر.
واستند المخزنجي في مقالته الأسبوعية بجريدة الشروق المصرية مؤخرا، إلى
ورقة بحثية لعالم الكيمياء الحيوية الكندي دافيد دولفين، تثبت أن مصاصي
الدماء هم مجرد نساء ورجال مصابون بنوع نادر من الأمراض الوراثية.
وأوضح أن البحث الذي تم تقديمه عام 1985 للجمعية الأمريكية لتقدم العلوم في
لوس أنجلوس بالولايات المتحدة، أثار ضجة واهتماما كبيرا وقت عرضه.
وأشار إلى أن مجموعة الأمراض الوراثية التي تتملك مصاصي الدماء، تعرف باسم
"روفيريا" ويصل عددها إلى ثمانية أنواع، وأساسها جميعا نقص مادة "الهيم"
haem، التي ينتجها الكبد، وهى جزيئات عضوية يحتوى مركز كل منها على ذرة
حديد، وتُسمَّى أيضا "بورفيرين" وهى تندمج مع بروتين الجلوبين لتكوين
الهيموجلوبين أو "خضاب الدم" لحمل وتوزيع الأوكسجين على خلايا وأنسجة الجسم
المختلفة.

وذكر الكاتب المصري أن هذا النقص الكيميائي الحيوي يظهر على المصابين
بالبروفيريا في شكل أعراض مماثلة لتلك التي يُظهرها من يسميهم أدب مصاصي
الدماء "أبناء الليل"، فأجسادهم تصير شمعية مشوهة ويُظهِرون حساسية فائقة
للضوء، فأقل تعرض لضوء الشمس المعتاد يجعل جلودهم تمتلئ بالقُروح والندوب.
كما تنتاب هذه النوعية من البشر بعض الأعراض العصبية، ومع الوقت تصير
أصابعهم مدببة وكأنها مخالب حيوانية، فيما يحدث لشفاههم ولثاهم مطٌّ وإدغام
شديدين، فتبدو أسنانهم بارزة وكبيرة على غير حقيقتها، وكأنها أنياب
حيوانات مفترسة، وهم لا يظهرون متجولين في الطرقات إلا في ظلمة الليل،
وكثيرا ما ينمو الشعر غزيرا على جباههم ومناطق غير متوقعة من أجسادهم
ليحميهم من أثر الضوء.
وأشار المخزنجي -الحاصل على ماجستير في الطب النفسي وعلى دبلوم إضافي في
الطب البديل- إلى أن نسبة المصابين بالمرض كانت تُقدّر بـ 1 من كل 200 ألف
إنسان في وقت تقديم الدكتور دولفين لبحثه في الثمانينيات، وكان العلاج
يتمثل في إعطاء عقاقير تساعد على تكوين "الهيم" أو "البورفيرين"، إضافةً
لنقل الدم.
لكن في العصور الوسطى ونتيجة لقلة تنقل البشر كما الآن، فإن مصابي
"البروفيريا" غالبا ما كانوا يتركزون في مناطق بعينها ويُعالَجون بشرب دم
الأغنام، ومنها تطورت أسطورة مصاصي الدماء، خاصةً أن توتر المرضى نتيجة نقص
الأوكسجين في أدمغتهم، كان يدفعهم لعضِّ الناس حتى تسيل الدماء من مواضع
العضات.
وحول ما يتردد أن من يتعرض للعض من قبل مصاصي الدماء يصير مصاص دماء بدوره
أيضا، فأرجعها المخزنجي إلى أن النقص الجيني غالبا ما كان يجرى في عائلات
بكاملها، وكانت عضة من أخ ظهرت عليه الأعراض، كفيلة بإظهار الأعراض على
أخيه الذي كان المرض كامنا عنده.
واعتبر أن وصايا الدكتور دولفين للعامة بالثوم؛ للحماية من مصاصي الدماء،
هو إجراء منطقي تماما، لأن الثوم يحتوى على مادة مشابهة كثيرا لمادة باتت
معروفة بأنها مُظهِرة لأعراض البورفيريا نتيجة إعاقتها لتكوين الهيم أو
البورفيرين.
وأشار الطبيب المصري إلى أن هناك شخصيتين دمويتين حقيقيتين استقى من
تاريخهما الأدب العالمي شخصية مصاص الدماء دراكيولا، وهما الكونت "فلاد
دراكيولا" الذي لا تزال قلعته المخيفة التي بناها عام 1460 وتعتلي قمة في
وادي أرجيز برومانيا، وهذا الكونت الذي اجتمعت لديه السادية الإجرامية
والنفوذ والثروة، وكان يخوزق أعداءه حتى الموت، ولقد قُدِّر عدد ضحاياه
بأكثر من 23 ألف إنسان.
أما الشخصية الثانية فكانت الكونتيسة المجرية "اليزابيث باثورى" التي كانت
امرأة فائقة الجمال وفائقة الجنون، فقد كانت تقتل البنات العذراوات
وتُصفِّى دماءهن لتشرب منها وتستحم بها، معتقدة أن هذه الدماء تحفظ عليها
جمالها وتُعيد إليها الشباب وربما تمنحها الخلود! ولقد قتلت هذه الكونتيسة
650 من الفتيات الصغيرات، ولم تتلق أي عقاب على كل ما اقترفته.